عجبا ، من أي فرد يريد الوصول إلى المسؤولية عن طريق التعيين أو عن طريق الانتخابات لمجلس من المجالس المرتبطة مباشرة بشؤون الناس ، بعد إشباعهم وعودا بأن أبواب الحظ ستفتح لهم بمجرد جلوسه على كرسي المسؤولية...
ليكتشف في النهاية أنه غارق في العجز المزمن والذي لا علاج له إلا بترك ذلك المنصب. ومع ذلك يتشبث به (المنصب) ويصبح يلهث يمينا و شمالا لتقديم تبريرات عجزه وفشله المصنفة في خانة "أقبح من الذنب"...
ولو سكت كان أفضل . وتجده "فنانا" في تقديم أرقاما لكنها على شمال الصفر...وباختصار وبين قوسين هي "الرداءة و الوقاحة"...
ولو سكت كان أفضل . وتجده "فنانا" في تقديم أرقاما لكنها على شمال الصفر...وباختصار وبين قوسين هي "الرداءة و الوقاحة"...
بلقسام حمدان العربي الإدريسي
18.08.2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق