مثل هذا اليوم ، 28 من شهر ابريل قبل عقدين من الزمن انتقلت إلى رحمة الله تعالى الأم العزيزة راجيا و متوسلا من الله عز و جل أن يرحمها كما ربيتني صغيرا و رعتني وأنا كبيرا وسهرت وأنا مريض وقطعت ليالي طويلا لتطمئن عني وتبكي لحزني وتفرح لسعادتي أم، رغم أنها لم تدخل كتاب أو مدرسة في حياتها لكنها كانت هي المدرسة و الجامعة اختصاصها الإيمان بالله وعدم إيذاء الجيران وحب إكرام الضيوف أماه سأبقى ما دمت حيا أذكرك في يقظتي و منامي وقلب نبضاته ذكراك. |
Dig dans Une Mémoire
آخر المقالات
28 أبريل 2010
تاريخ ، ذكرى وتأمل
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق